تحدثت المراهقة التي اصبحت من اكثر الاسماء بحثا على الانترنت عن حالة الرعب التي تعيشها، بعد ان اصبحت رمزا للجنس دون قصد بسبب اختراق حسابها الشخصي وتسريب صورها على الانترنت. انجي فارونا قالت في مقابلة لها مع «ايه بي سي نيوز نايت» انها غيرت مدرستها مرتين بسبب المتنمرين بعد تسريب صورها بالملابس الداخلية عام 2007 حيث كانت تبلغ من العمر 14 عاما فقط، واكدت فارونا التي تبلغ الآن 18 عاما انها التقطت هذه الصور لحبيبها في ذلك الحين. وتابعت «هذا القرار دمر حياتي، عندما تكون في الـ 14 لا تدرك ان مثل هذه الامور ستؤثر على حياتك. كنت لا اعرف ان هذه الصور ستنتشر في جميع انحاء شبكة الانترنت
0 commentaires:
Enregistrer un commentaire